أخي المسلم, أختى المسلمة ... يا تاركي الصلاة ... إلى متى يا

لا تؤخر قراءة هذه الرسالة ... قد تحاسب عليها يوم القيامة وتكون شاهدة عليك ...
يا تارك الصلاة, ألم تعلم بالصراط وهول الصـرراط ؟! .. يا أخي, أخي فى الله , أخى المسلم وأختى المسلمة, أخوتي فى الله ... يامن تتركون الصلوات كلها , ويامن تجمعوها كلها فى آخر اليوم .. هل تشعرون براحة ؟ .. هل تشعرون بخشوع ؟ .. هل تشعرون بالرضا ؟ ... إلى متى ستقولون يا أخوتي أنكم ستنتظمون فى الصلاة غدا, أو بعد اليوم الفولاني هل تضمنوا أن تأخذوا نفسا فى اللحظة القادمة ؟ .. هل تضمنوا عمل القلب فى اللحظة القادمة ؟! .. إلى متى ستصلون بسرعة ؟ ... دون خشوع, دون حب للصلاة ؟ .. دون إتباع سنة الرسول (صلى الله عليه وسلم) فى الصلاة ؟...






.................................................. ......
لما لا تقوم الآن أو بعد قراءة هذه الرسالة على الفور وتصلى ركعتين نافلة تعاهدي فيها الله على المواظبة وتعاهد فيها أخي الله على الإستقامة أو حتى المحاولة , وتبدأ صفحة جديدة وقد يأمر يطوي الله صفحتك القديمة وتبدأ صفحة جديدة خالية من ذنوب ترك الصلاة أو الذنوب عموما ...
.................................................. ......
نحن نعلم أن الأنتظام والإستقامة فى البداية صعبة ... لكن بالتدريج أخي, بالتدريج أختى ... الإسلام ليس دين العسر, ولكن الله لم يخلقنا إلا لنعبده وندعو إلى عبادته ... كلنا دعاه, وهذا الكلام يخرج مني, أعتبروني أخا لكم, أليس المسلمون أخوة ؟ ... بالله عليك أكمل قراءة الرسالة. بالله عليك أكلملها إلى آخرها, بالله عليكي أختاه, أكملى القراءة ... وإن قلتم سنقرأوها لاحقا , فقد كذبتم على أنفسكم, فهذه الأفكار من الشيطان, لاتدعوا عقلكم وخواطركم يا أخوتى فريسة للشيطان!!. إلى متى ستؤجل قراءة كل رسالة إسلامية تصلك ؟ ... ستبقى تؤجل وتحفظها عندك ولاتقرأوها, وقد تموت على هذه الحالة فيقول لك الله ألم تصلك رسالة تنبهك ؟ .. لماذا تجاهلتها ؟ ,, لأنك أردت أن تقوم بشىء تافه فى حياتك التى كانت كلها حرام وزائفة.
.................................................. ......
إلا تعلم أخى الكريم أنك قد تحاسب على تجاهلك هذه الرسائل ؟ .. قد تكون هذه الرسالة التى تشاهدها وتعرض أمامك قد أختارك الله أن تكون ممن يقرأونها حتى تكون بذرة لهداية لك ولو بعد حين ولو بعد سنة, فتكون هذه الرسالة نقطة البداية.
.................................................. ......
أخـي فى الله, أخـتى فى الله, أستعينوا بالله قبل إكمال القراءة, فأسألوا الله أن يهديكم ويشرح صدركم للإيمان وأن يحببكم فى الإسلام ويزين الإيمان فى قلوبكم ... ولاتنسوا أن تستشعروا الحب والنية الصادقة فى الهداية, وتوكلوا على الحي الذي لا يموت, وهو مقلب القلوب وهو يهدي من يشاء, فأسلوا الله أن تكونوا ممن يشاء أن يهديهم ...
قولوا : رب أشرح لى صدر, ويسر لي أمري, وأحلل العقدة من لساني.
قولوا : اللهم لا سهل إلا ماجعلته سهلا, وأنت تجعل الحزن والصعب إذا شئت سهلا.
قولوا : ياربي, يا الله, أسألك يامقلب القلوب, ثبت قلبي على دينك وعلى الإيمـان.
.................................................. ......
أخي, أختـى, إذا كنتم مصرين على ترك الصلاة وعدم الإنتظام , فأنصتوا إلى هذا الكلام ,,,
.................................................. ......





عندما تبعث من قبرك, بعد يوم الحشر, ويوم العرض على الميزان, وبعد الحساب ... يتبقى لك محطة ويتبقى لكي أختى محطة واحدة, وهى الفاصل بينكم وبين الجنة أو النار. هذه المحطة هى الصـراط. هل تعلمون كيف يبدو هذا الجسر, أو الصراط ؟ ... إنه أدق من الشعرة, أحد من السيف, قـــــاااطع يا أخواني. وتحته جهنم, تسمع لهيبها, تشهم بخارها, تسمع غيظها ... جهنم, التى تركها الله الآف السنين حتى صارت سوداء, سوداء مظلمة كاحلة.



فيجب أن تسأل نفسك , يجب أن تسألي نفسك أختاه, هل تتحملون لسة نار الدنيا ؟ ,,, بالتأكيد لا ... فما ظنكم بنار الآخرة ؟!!... نار الدنيا لاتساوي شىء من نار الآخرة.
.................................................. ......
تخيل أنك قد شارفت على وضع قدك على بداية الصراط, ولابد أن تمر, وسيمر كل الخلق من عليه ولاسبيل للهروب,,
على الصراط كلاليب, وخطاطيف, وقد تمسك الكلاليب بك, والخطاطيف قد تخطفك فتسحبك وتلقي بك فى جهنم. وقد يقطعون قدمك, فتسير زاحفا بدون قدم ... وتحمل على ظهرك ذنوبك وماكنت تعمل من معاصي فى الدنيا... يـــا الله, ما كل هذا ؟ ,,, تخيلوا هذا المنظر ولو لدقيقة!! ...
.................................................. ......
على الصراط من يسيرون بسرعة البرق, وآخرون الريح, وآخريم يطيرون بخفة كالطيور ... ومنهم من يزحف, ومنهم من يسير حتى يتقرب من باب الجنة , فيسقط فى النهاية ... هل تخيلت نفسك فى هذا الموقف ؟! ...
تخيل أنك قد أقتربت على بعد أمتار قليلة من باب الجنة, وترى الرسول (صلى الله عليه وسلم) ينتظرك وتقول في نفسك " ها قد وصلت ونجوت " ... فتسقط فى لهيب جــــهنــم, وتسمع صرخات هائلة , لا تتخيلها , أصـوات كثيـرة جدا ... رهيــبة , من الإنس والجـن ...... ألا يكفي سماع صوت غيظ ولهيب جهنم ؟!!!!!
.................................................. ......
تخيلوا أخوتى, كيف ستكون دقات قلبكم ؟ ... كيف ستكون حال أجهزة الجسم العصبية, والجهاز العصبي, والأم, وكيف ستتحرك أعضاء جسدكم ؟! ... تخيلوا أن جميع أعضاء جسدكم ترتعش رعشة رهيبة, كأن الرعشة تلقي بكم يمينا ويسارا بشدة من الرعب, ودقات القلب مثل القارعة , مثل الضرب على الطبول. وأصوات الطبول التى تسمعها فى الدنيا ؟ ... يكاد صدرك ينشق فيخرج قلبك, وتنشق بطنك, فتخرج أمعاؤكم, وكبدكم .... كل هذا من الرعب. أي رعب هذا أخوتاه ؟
الكــــــل سيــمر, الكـل سيعبر, الكـل سيسلك الصـــراط ... مؤمـن وكافـر, والكل سيشعر بالرعب الهائـل ,,,
لكـن, من المؤمنين من يضع قدمه على بداية الصراط, فيجد الصراط خلفه !!! ,,, مبارك لك, أجتزت الإختبار بنجاح,,, هل أنت منهم ؟ ... أنت من يجيب عن هذا السؤال ,,,
.................................................. ......
بالله عليكم أخوتي , إذا استشعرتم ذلك اليوم. أذهبوا وصلوا ركعتين عقب قراءة الرسالة, وأدعوا فى السجود أن يثبتكم الله على صراط الدنيا, فتثبتوا على صراط الآخـرة أيضا بإذنه تعالى.
أريد أن أقول كلمة لأخي المسلم, يامن تسير وراء الفتيات, وتتظاهر أمامهن, يا من تتفاخر بجسدك, كيف سيبدو جسدك هذا بين يدي الجبـار ؟؟ إذا كنت أضخم شخص على الأرض, فماذا تكون بالنسبة لله عند الوقوف بين يديه والعرض عليه ؟! ... كم من فتاه ضحكت عليها , كم من أشخاص كذبت عليهم, ... هل تعرف عقاب الكذاب ؟ ,,, إذن سأخبرك به أخي, وهذا الكلام موجه لأختي المسلمة أيضا ... تخيلوا أنكم فى قبوركم, لاحول لكم ولا قوة, لاتستطيعون أن تقولوا يافلان نجني, أعني ... فأنتم صم, بكم, عمي ,,, فى عالم آخـر, وجاءك شخصا فى قبرك, يشد جلد عينك وشفتيك اللتان أستخدمتهما فى نطق عبارات الكذب والسب والإهانة .... إلـخ وتخيل هذا العذاب يتكرر إلى أن تقوم الساعة... لن ينجيك أحد, فلا حول ولا قـوة إلا باللــــه , العلـي العظيــم ...
.................................................. ......
أخوتي, كم من صلاة فجر لم تصلوها وكنت مستيقظين ؟ كم مرة تقولون سأنتظم فى صلاة الفجر غدا, بعد غد ... إلخ قد تنام أخى وقد تنامين أختى ولاتستيقظون وتجدون أنفسكم تحاسبون ... وقد فاضت روحكم ولن تنزل مرة أخرى لجسدك إلا عند يوم الفزع الأكبر .... حينها تقول ياليتني صليتها قبل أن أنام, فكان من الممكن أن يغفر الله لك ذنوب صلاوات الفجر التى تركتها سابقا وتحول إلى حسنات لأنك قد قررت الأنتظام والمواظبة ... لكن, هل تعلمون عقوبة تارك صلاة الفجـر ؟ ,, تخيلوا معي أنكم فى قبوركم فيأتيكم شخصا ويمسك بصخرة يلقي بها على رأسك, فتنشق رأسك وتتحطم ويذهب لإحضار صخرة أخرى وخلال هذا الوقت تستكمل رأسك الإلتحام ويلقي بها عليه فتنشق ..... وهكذا إلى أن تقوم الساعة , وما أصعب أن تكون كاذب وتارك للصلاة, هل تتحمل عذابا واحدا مما ذكرته لك ؟, تخصل روحك تصرخ وجسدك يتألم ألما رهيبـــا, وعظامك ترفسس ولا أحد يستطيع أن ينجيك مما أنت فيه, ولا يسمع عذابك أحدا إلا الحيوانات والتى لاحول لها ولا قـوة ... اللهم إنا نسألك النجاة من فتنة القبر وفتنة المحياوفتنة الممات وعذاب فى جهنم ونعوذ بك من الشرك والكفر والفقر .... اللهم آميـــــــن.
.................................................. ......
لكن يا أخوتي, ما ظنكم بصدقة جارية, تصدقتكم بها ؟ ,,, ما ظنك بشخص صالح أو ذرية صالحة تدعو لك بعد مماتك فيرفع عنك العذاب وتنجو من فتنة القبر ؟ ,, فإذا نجوت من فتنة القبر, فإن مابعدها خير لك, وأما إذا لم تنجوا من عذاب القبر, فما بعده أعظم والعيـاذ بالله.
.................................................. ......
فإذا لم تنجوا منه, ترقب يوم الحشر ... يوم يبعث كل الخلق منذ آدم إلى نهاية الحياة,,, ويسيرون على أرض ية , كل شخص محشور ولايجد موضع قدم لكي يتحرك, كيف ستتحمل هول الميزان والوقوف بين يدي الجبـــــــــــار ؟! , كيف ستتحمل حدة الصراط والذي هو أحد من السيف ؟!, وتكون الشمس فى يوم الحشر على بعد ميل واحد من رؤوسكم. الشمس التى نهرب منها ومن حرارتها فى الصيف, والتى هى على بعد ملايين الأميال منا, فكيف الحال إذا كانت على بعد ميل واحد من رؤوسنا ؟ , حينها يتمنى الخلق أن يبدأ الحساب ولو أن ينتهي منهم بدخول جهنم والعياذ بالله, رغم أنهم يعلمون ماهى جهنم, وسمعوا عنها بالدنيا, إلا أنهم لايطيقوا, ولايقبل أى من الأنبيا أن يشفع لأحد إلا خاتم المرسلين (صلى الله عليه وسلم) , فكيف حالك أيها المسلم المنافق, العاصي, إذا نظرت إلى رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يوم القيامة من على بعد وتقول فى نفسك " هذا الذي أستهزأت بسنته, هو من سيشفع لي, لقد أحتقرت سنته وأعماله ومع ذلك يشفع لي ..... ياليتني أتبعت خطاه " ... ماذا سيكون حالك فى هذا الوقت ؟ .... فكر أخي, فكري أختي, في يدكم القرار, أنتم من تقررون إذا كنت من أهل الجنـة أو النـار.
.................................................. ......
إلى متى ستتحدث عن فولان وعن خلقته, وشكله ... ؟ ... إن كنت تظن أنك جميل فقد يحرق الله وجهك يوم تتلقى كل شخص جزاء من يعمل. ألا تعلمون أخوتى أن رؤية ملك الموت وحدها , عـــذاب ؟! .. إذا كنت أخى, وإذا كنت أختى ممن يقولون أن كل المسلمين فى الجنة حتى ولو عذبـوا فى النار, فأنتا مخطىء, وأنت مخطئة ... لما لا تنجي نفسك من العذاب والخيار فى يدك ؟ فتحصلوا على مراتب الجنة العالية, وتذكروا الفــردوس. أعلى مرتبة فى الجنة, وسقفها عرش الرحـمن, أعظم مخلوقات الله , العرش, والذي يستوي الله عز وجل عليه استواءا يليق بجلالته وعظمته.
.................................................. ......
لكن, ماذا ستفعل إن دخلت النار .. فكان طعامك من نار, وشرابك من نار, وكفنك فى قبرك يحترق من نار, وتنام على بطنك وعلى وجهك وأنت فى نار, خالدا فيها, لا تموت, تتمنى الموت ولكنك لا تموت, تخيل شخصا يحترق فى نار ويصرخ وهكذا إلى مالا نهاية .... شىء فظيـــــــع, مرعــب ... فتخيل نفسك تصرخ فيها وتتألم إلى مالا نهاية, وقد يزداد العذاب عليك لمصعية كبيرة أرتكبتها أو لإرتكابك أحد الكبـائر. تخيل الصديد يتفجر من فمك .........!!! تخيل المشرك, الكافر, المنافق الذي يحترق فى النار إلى الأبد, ولا تنزل عليه رحمة الله أبدا ويشفع لك أحد, ولا تقبل لك شفاعة.
.................................................. ......
أخي, أختـي, هذه الكلمات ليست لتقنيطكم من رحمة الله, ألا تعلمون أن من أسمائه الحسنى وصفاته الذي تنزهت " الرحـــمن " و " الرحيـــم " , و " الغفـــور " و " الغفــار " ... والله يغفرلمن يشاء كما نعلم ... ؟! , وتذكر أنه حتى ولو بلغت ذنوبك عنان السماء, فهى بالنسبة لرحمة الله .... لا شىء, وإن مت ولاتشرك بالله شيئا, قد يغفر لك ذنوبك جميعا. ولكن لا تفعل المصعية وتقول إن الله غفور رحيم, فعليك أخي , وعليك أختي أن تتذكري أن الله شديد العقـاب أيضا ...
.................................................. ......
وبعد قراءتكم أخوتى فى الله لهذه الرسالة, إلى متى ستؤجلين الحجاب أختى ؟, لا تؤجليه ولو ليوم غد ... هل تضمنين عمرك ؟ ... ولاتقولى أن الله سيغفر لي هذا الذنب طالما أنه فى نيتي أن أرتدي الحجاب ... , لا , لا يا أختاه, هذا من كلام الشيطان والنفس الأمارة بالسوء. النفس سيئة, تتمنى وتتمنى ولاتنتهى ولاتكف عن الطلب. فإن كنت يا أختي لاترتدي الحجاب لأن بعض أصدقائك من الأولاد فى الجامعة أو الدراسة يقولون أنك أجمل من دون حجاب. فتذكري أنك إن أرضيت ربك حتى ولو تضايق الناس, سيجمل الله أعمالك ويجملك أكثر فى عيون الناس ولو بعد حين. ولاتكوني ممن يرتدون الحجاب ويضحكون مع الأولاد ويخرجون معهم إلى قاعات الديـسكو, فماذا إذا قبضت روحك فى هذا المكان ؟!!! ... ستبعثين يوم القيامة على ما مت وعلى ما قبضت روحك عليه. وأنت يا أخي, غير مسار حياتك وتذوق حلاوة الإيمان عندما يقول الناس فولان تغير بشكل كبير ,,, إلخ حينها تتذوق حلاوة ماوصلت إليه والتحسن الكبير فى حياتك, ولكن استغفر الله بعد سماعك هذا الكلام حتى لاتغتر بنفسك فتكفر, والعيـاذ بالله.
.................................................. ......
وفي النهـاية يا أخوتي ,,, أسألوا الله بصدق وألحوا فى الدعاء ولو لخمس دقائق, وكما قال الحبيب المصطفى (صلى الله عليه وسلم) أن الله يحب الملح فى الدعاء. وأعلم أنه إذا ابتلاك الله فهذا الأبتلاء إما تفكير عن ذنب, أو عن ذنوب ... أو لرفع درجتك فى الجنة ,,, وقد يكون الأثنين معا. فما أحلى البلاء فعلا إن كانت نيتك طلب الآخرة.


أختي, أخـي ... أسجدوا لله فمع كل سجدة يرفعكم الله درجة فى الجنة. وأسألوا الله الهدى, والتقوى, والإيمـان, وحب الإسلام, وحب الكتاب والموت على التوحيد, والثبات على الصراط, والنجاة من فتنة القبر وعذاب جهنم, وأدعوا الله أن يقبض الله أرواحكم فى طاعته أو على ذكره, أو على سجود أو فى صلاة .... فما أحلى هذه الموتة, ستبعث يوم القيامة على هذه الحالة, فتبشر بالجنة بإذن الواحد الأحد.
.................................................. ......
ولا تظنوا أن مرسل هذه الرسالة ملك لا يخطىء أو قدوة مثالية, بل كنت مثلكم فى يوم من الأيام, واعرف انى مازلت اخطىء ولكن إلا الصـلاة يا أخوتي ...
.................................................. ......
ولاتنسـوا أخوتى أن ترسلوا هذه الرسالة لمن تعرفون ومن لا تعرفون, ولو لشخص واحد ... قد يهدي الله بكم شخصا واحدا, ولو بعد حين, فيكون سبب دخولك الجنات العلى, أو حتى الفردوس الأعلى. وسأدعوا لكم بالهداية, والهداية لكل من يقرأ هذه الرسالة بإذن الله, والهداية لكل من يتمناها ...


وأخيرا, الحمد لله الذي هدانا لهذا وماكنا لنهتدي لهذا لولاه, اللهم صلى على محمد وعلى آله وأصحابه ومن تبعه بإحسان إلى يوم الدين (اللهم أجعلنا ممن يتبعون حبيبك (صلى الله عليه وسلم) إلى يوم الدين) ,,,
والسلام عليكم ورحمة الله تبارك وتعالى وبركاته
منقووووووووول

جازاكم الله خيرا